Foam plasma pressure is the concept that Chuck Hansen introduced during the Progressive case, based on research that located declassified documents listing special foams as liner components within the radiation case of thermonuclear weapons. إن ضغط البلازما الرغوية هو المفهوم الذي قدمه تشاك هانسين خلال قضية مجلة ذا بروغريسف، استنادًا إلى الأبحاث التي حددت أماكن وثائق غير سرية تسرد أنواعًا من الرغاوي الخاصة باعتبارها مكونات مبطنة داخل حاوية الإشعاع للأسلحة النووية الحرارية.
When an early draft of the article, to be published in The Progressive magazine, was sent to the DOE after falling into the hands of a professor who was opposed to Morland's goal, the DOE requested that the article not be published, and pressed for a temporary injunction. وعندما تم إرسال مسودة أولى من المقال الذي كان سينشر في مجلة ذا بروغريسف إلى وزارة الطاقة بعد وقوعها في يدي أستاذ جامعي كان معارضًا لهدف مورلاند، طلبت وزارة الطاقة عدم نشر المقال، وسارعت في استصدار أمر قضائي مؤقت.
Morland and his lawyers disagreed on all points, but the injunction was granted, as the judge in the case felt that it was safer to grant the injunction and allow Morland, et al., to appeal, which they did in United States v. The Progressive (1979). رفض مورلاند ومحاموه جميع النقاط التي وردت، إلا أنه تم إصدار الأمر القضائي حيث استشعر القاضي المكلف بالقضية أنه من الأمن إصدار الأمر القضائي والسماح لمورلاند والآخرين باستئناف الدعوة، وهو ما فعلوه في قضية الولايات المتحدة الأمريكية ضد مجلة ذا بروغريسف عام (1979).
After another H-bomb speculator, Chuck Hansen, had his own ideas about the "secret" (quite different from Morland's) published in a Wisconsin newspaper, the DOE claimed that The Progressive case was moot, dropped its suit, and allowed the magazine to publish its article, which it did in November 1979. وبعد أن نجح متابع آخر مهتم بمسألة القنبلة الهيدروجينية وهو تشاك هانسين في نشر أفكاره حول "السر" (والتي كانت مختلفة تمامًا عن أفكار مورلاند) في جريدة تصدر في ولاية ويسكونسن، صرحت وزارة الطاقة أن قضية مجلة ذا بروغريسف كانت موضع نقاش وأسقطت دعواها وسمحت للمجلة بنشر المقال الذي نُشر في نوفمبر 1979.
جوال إصدار